أخبارايتيدا

ايتيدا تطور برنامج EduEgypt ودمجه بمبادرة رواد المستقبل التى اطلقها “السيسى”

في إطار دورها في الارتقاء بالقدرات التنافسية لشركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من خلال توفير الكوادر البشرية المدربة وتعزيز حقل المهارات المصري .

تقوم هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات “ايتيدا” بإعادة هيكلة وصياغة جميع البرامج المعنية بتطوير المهارات وتدريب وتأهيل الخريجين وعلى رأسها برنامج تطوير مهارات خريجي الجامعات المصريةEduEgypt .

وذلك في إطار دورها في الارتقاء بالقدرات التنافسية لشركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات من خلال توفير الكوادر البشرية المدربة وتعزيز حقل المهارات المصري، تقوم هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات “ايتيدا” بإعادة هيكلة وصياغة جميع البرامج المعنية بتطوير المهارات وتدريب وتأهيل الخريجين وعلى رأسها برنامج تطوير مهارات خريجي الجامعات المصريةEduEgypt وذلك بهدف تطويره ودمجه بما يخدم الصناعة وليصبح أحد العناصر الرئيسية في تنفيذ مبادرة “رواد تكنولوجيا المستقبل” التي أطلقها رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي والتي تهدف إلى بناء قاعدة متميزة من الشباب المؤهل للعمل في أحدث المجالات التكنولوجية وفي ظل التوجهات الجديدة للدولة والتي تعمل على تحقيق أعلى نسب تشغيل وخلق فرص أفضل للخريجين للالتحاق بسوق العمل.

واتخذت الهيئة خطوات جادة منذ قرار مجلس إدارتها في فبراير من عام 2015 بالبدء في دراسة البرنامج والبحث عن أوجه القصور والعوامل المؤدية لضعف نسب توظيف خريجي البرنامج في القطاع وأسباب المردود السلبي من الصناعة. كما تعتزم الهيئة توجيه كافة البرامج المعنية بتطوير المهارات لتستهدف التدريب من أجل التشغيل والاستفادة من تجربتها الناجحة والمتميزة في تنفيذ المشروع المصري الإماراتي للتدريب من أجل التشغيل والذي كان يستهدف تدريب 10 آلاف من الباحثين عن العمل وتشغيل 7 ألاف منهم بقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الذي تم تنفيذه في 26 محافظة بالتعاون مع مجلس التدريب الصناعي واستطاعت الهيئة أن تحقق بل وفاقت الأهداف والتوقعات وقامت بتوظيف 9 ألاف و556 من الباحثين عن فرص عمل من إجمالي 11 ألف 327 متدرب من خلال البرنامج.

لك بهدف تطويره ودمجه بما يخدم الصناعة وليصبح أحد العناصر الرئيسية في تنفيذ مبادرة “رواد تكنولوجيا المستقبل” التي أطلقها رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسيوالتي تهدف إلى بناء قاعدة متميزة من الشباب المؤهل للعمل في أحدث المجالات التكنولوجية وفي ظل التوجهات الجديدة للدولة والتي تعمل على تحقيق أعلى نسب تشغيل وخلق فرص أفضل للخريجين للالتحاق بسوق العمل.

واتخذت الهيئة خطوات جادة منذ قرار مجلس إدارتها في فبراير من عام 2015 بالبدء في دراسة البرنامج والبحث عن أوجه القصور والعوامل المؤدية لضعف نسب توظيف خريجي البرنامج في القطاع وأسباب المردود السلبي من الصناعة. كما تعتزم الهيئة توجيه كافة البرامج المعنية بتطوير المهارات لتستهدف التدريب من أجل التشغيل والاستفادة من تجربتها الناجحة والمتميزة في تنفيذ المشروع المصري الإماراتي للتدريب من أجل التشغيل والذي كان يستهدف تدريب 10 آلاف من الباحثين عن العمل وتشغيل 7 ألاف منهم بقطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الذي تم تنفيذه في 26 محافظة بالتعاون مع مجلس التدريب الصناعي .

واستطاعت الهيئة أن تحقق بل وفاقت الأهداف والتوقعات وقامت بتوظيف 9 ألاف و556 من الباحثين عن فرص عمل من إجمالي 11 ألف 327 متدرب من خلال البرنامج.